لأشباه الرجال

يا شاب يابو السلسله
متعلقة ومتدلدله
أصبحت بنت مقطقطه
ما تلم نفسك يا ولا
لابس بلوزه منقطه
ألوانها زاهية مزركشه
وأمك وأبوك من فقرهم بيبيتوا من غير عشا
شعرك طويل ومسبسبه
زي البنات ومسيبه
والناس يشوفوا قصتك
يستعجبوا ويستغربوا
الجزمه عليت كعبها
وأختك بتلبس زيها
والفرق بينكوا ما اختفي
وانت بتمشي جنبها
البنطلون بتحزقه
ومصغره ومضيقه
وحزام ف وسطك تلبسه
والتوكه فيه بتزوقه
عاملي هيبز يا غبي
وصبحت ديل للأجنبي
ابكي يا مصر وولولي
واستعجبي واستغربي
بكفايه واسكت يا ألم
ده النفس فاض بيها الألم
ده صنف عمره ما يختشي
ولا نصح يجدي في الصنم

يا جناب القاضي

 يا جناب القاضي

يا جناب القاضي  صحي السيف الحامي و احكم

لو تلم سيفك قام الظالم أصبح أظلم 

و الخلق ما تعرف فين السكة الأسلم

و التوهه لئيمة بتخلط بين طريقين

بتبقى مآشيه بكعب عآلي ولبس عآري وتبقى عآدي فـ ضحكها وبتبقى فاكره نفسها ملكه جمآل

علي فكره ياللي بتفرحي بجسمك قوي وبضحكتك وفآكره كل الولآد بيحبوا فيكي رقتك .. يا هبله فاكرينك شمآاال

عمر الولد ما يحب بنت مرخصه من نفسها ولبسها ميشد غير حبه عيآال

البنت بالأخلآق .. يابنآت تفكيرها ضآااق .. البنت بـ حيآئها مش بنطلون ضيق ومبينه الخلخآال !!

لكي تكون معلما ناجحا :

يوم وداعك جاك

رفع صحابي المناديل ، و شاوروا

... و يفطة مستنياك

آخر حروف عطشانه بالأمنيات

آخر حروف بتطوف و أسيانه

في كل دكانه .. بكا و عياط

في كل شارع فانوس مطفي

موكب من الجدود ماشي ف سكات

موكب لأصحاب شفتهم .. في الحلم أو في الحياة

موكب طويل ... ياه

(دياب ) أبويا في بدايته ما يلتفت لي

بانده عليه .. بيغشش الرؤية ف عنيه .. دمع نازل طوفان

و ابن عمي ( زوزو ) بيبتسم كالعادة مات في عز الشباب

و راسه مرتاحة ع الوسادة يبص ناحية راسي و يسهم

أنا ... مش قادر أتكلم

طاهر بياخد راس الموكب اللي معدي ... و يدندن ...

و احنا ... عقولنا مليانه حكمة

لكن مكسورة جوانا الأغاني

ولادة الأفكار

 

تولد الأفكار فى لحظات خاطفة وقد تتلاشى من مخيلتك إلى الأبد ما لم تسارع بتدوينها قد تظهر الأفكار المثمرة فى أغرب الأوقات  ولن تبزغ هذة الأفكار دائما وأنت تعالج المشكلة المتعلقة بها . ولكن تواتيك ومضة الاستبصار فى الوقت الذى تكون فيه مشغولا بأعمال أخرى أو مشتركا فى محادثة أو منصتا إلى محاضرة أو قائما بالتدريس أو عاكفا على قراءة كتاب أو مسترخيا بالمنزل

وحتى ولو بدت هذة الفكرة لحظة ورودها واضحة تماما أو مهمة للغاية بحيث يستحيل نسيانها فهناك دائما احتمال أن تضيع منك فيما بعد

 

لذلك حينما تبزغ فى عقلك فكرة فى عقلك نواة لفكرة احفظها مباشرة كتابة للاستفادة منها فى المستقبل فالاحتفاظ بمذكراتك منظمة إبان البحث يستثير التفكير الناقد ويؤدى الى اكتشاف أفكار جديدة.

لذلك كتبت نظما في ذلك بالعامية 

--------------

أصل الفكرة جوه دماغي 

زي الورقة و يا الريح 

ماشيه تغني 

يوم أنساها 

و يوم 

تحضرلي 

كل حروفها 

نفسي أكتب لك 

أغلى رســـــــــــــــاله

مش آخر البنات

مش آخر البنات

وبفـضل فــاتــح الـInbox ومســتنيها تــبعتلي رســــاله تقولـــي طــمني

وبعــمل فـ الدقيــقه يــجي 100 Refresh ومبيــظهرش اي كـــلام و انــا مخنــــوق ومستنــــي

بـــرودها يا خلق جننــي

ورغـــم انـي بكـــون مخنــوق لكن بفضل ساعـــات عـ الـHome و اقول يمكـن تنـزل Post فـا اطمـن

و وسـط الــزحمه ابــص الآقـيها عــامله Like وكــام كـومنــت لـواحـد صــاحـبي فــا اتـجـنن

و احـس بــ خنقـه مـن تــانـي واحـس بـ نفسـي متـلغـبطـ

و مــش عــارف انا غـيراان ولا الـوضع ده هـو اللي بجـد بيـنرفز

وجـهزتـلها كـــام جـمـله عـشان اول مــا تـفـتح اجــري عليـها و اتــعصب و اقـول بـصـي "هقـول حـاجه وكــــل كــلاامــي يــتنفذ"

لكــن فـكـرت فـ الـموضـوع لآ قـيت ان اللـي بـنا ســلآم وبــس

و انـها مش حاسـه بيـا و مـش هتحس

فـا قـررت انـي هنـساهـا وهعـمل نـفسي مـش شــايف مـــلآمـح اسـمها فـ الـ Chat

ولـيه يـعـني هعـلق نـفسي بالإنـسـانـه دي بـذات ــــ مــاهـي يــعنـي مـش آخــر الـبنات .!