أنـا
و كرامتـي
اثنيـن
فمـن اختـار لـي المـوت فسأختـار لـه الحيـاة ليمـوت مـن النـدم علـى مـا فعـل,
بعـض النـاس يعتقـدون أننـي لا أرد عليهـم لعـدم استطاعتـي و لا يعرفـون أن عـدم ردي
يعنـي شـدة تفاهتهـم أحيانـاً,
أجبـر نفسـي علـى تصغيـر عقلـي و تظاهـري بالغبـاء
ليــس لضعـف شخصيتـي و إنمــا رأفـــة.