الخميس، 28 يناير 2016

حوار فتاة مع الشيطان في لحظات موتها الاخيرة ,,,,,,, لا اله الا الله


بسم الله الرحمن الرحيـم
وَجَاءتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنتَ مِنْهُ تَحِيدُ
صدق الله العلي العظيم ..
معقول أن أموت ... غير معقول .. إني مازلت صغيره على الموت ......
أنا في الرابعه والعشرين فقط لاشك أنني أحلم ......
أكيد سوف يأتي الطبيب الآن ..... أكيد سوف يأتي......
أريد كأسا من الماء لقد جف ريقي .....
لماذا لايرد علي أحد ....؟ .... أبي .. أمي .. لماذا لا يسمعني أحد .......؟
أنا أسمعك....... ولا أحد غيري يسمعك ..
أنت... أين أنت .... ؟ ....، ومن أنت ......؟
أنا قرينك .... أنا الشيطان .... بكل روعتي وجمالي ...هههههه
أعوذ بالله منك ما هذا المزاح .....لابد أن هذا كابوس وسوف أصحو منه ....
أعوذ بالله .....؟!...... أعوذ بالله .....؟! ....
الآن .... الآن أعوذ بالله......الآن تذكرينها ......؟!! ههههههه
لماذا لم تذكرينها طوال حياتك ......؟
لماذا لم تذكرينها عند نزواتك ...؟
الآن وأنت في سكرة الموت ..... الآن ......أعوذ بالله ياللوقاحه ....
موت .... أي موت ..... ؟ ..... إنني مازلت صغيرة على الموت ....؟؟!!!!!
ومنذ متى يعرف الموت صغير أو كبير ... ؟ إن الموت لا يعرف إلا الأجل ...
(( فَإِذَا جَاء أَجَلُهُمْ لاَ يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلاَ يَسْتَقْدِمُونَ))
الآن ارتاح منك بعدما أنهيت مهمتي هههههه
مهمتك ...!! .... ماهذا الذي تقوله ..... ما هي مهمتك ......؟
مهمتي التي بدأت منذ خلق الله عزوجل آدم يوم أقسمت بإن اغوي بني أدم ومنذ ذلك الحين وانقسم الخلق إلى حزبين .. حزب الله وحزبي انا الشيطان ...
ويحك ما هذا الكلام الذي تقول ......؟
هل هو كلام جديد عليك ...؟ .. أعذريني إنه خطأي فقد عودتك على سماع الأغاني وكل حرام ... والكلام الجميل ..
أعوذ بالله منك .... أنا من حزب الله أنا .... أنا أفضل من غيري كثيرا...
أنا أفضل من غيري .... أنا أفضل من غيري .... ما أجملها من جمله أعلمها لإمثالكم .... أنظري ..... اللذين في جهنم في الطبقه الرابعه يقولون نحن أفضل من غيرنا أهل الدرك الأسفل .... وكلهم في النار..كلهم في ضلال ولا فرق بين ضلال بعيد وضلال قريب....
ولكن أنا ليس لي ذنوب أنا مسلمه .... أنا مسلمه أنا ذنوبي صغيره...
لا يا رفيقة العمر إن ذنوبك عظيمة ولكني كنت أصغرها في عينيك وأزينها وأهونها
(( فَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ أَعْمَالَهُمْ فَهُوَ وَلِيُّهُمُ الْيَوْمَ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ))
وما كان لي عليك من سلطان إلا أن دعوتك فاستجبتي لي ... وأنا أزين الحرام .... مثلا....الطبيب يعالج والمدرسه تدرس وأنا عملي أزين الحرام لإبن أدم أعمل بهذا منذ فجر الإنسانيه .. واخطط له .... أمنيك.. ألهيك .. أنسيك.. أجعلك تسوفين في كل توبه .... إنك تطلبين الجنه مرة وأنا أطلب لك النار ألف مرة ..
(( لَأَمْلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ ))
وما ذنوبي يا رفيق الشؤم ويا عشرة الندامة ..
أولها وأكبرها وأحبها إلى قلبي ترك الصلاة .... أنا جعلتك تؤخرينها .... أنا جعلتك تؤجلينها .... ثم جعلتك تهملينها .. ثم أنا جعلتك تتركينها .... إلى أن مات قلبك ... إن العهد بين المسلم والكافر ...... الصلاة .......فمن تركها فقد كفر وياله من إنجاز لي عليكم ....
لعنة الله عليك وهل لك غير هذا عندي .... ؟
غير هذا كثير وكلا منها يكفيني ..
أتحداك لو أن لي غيرها ... مع أنها الطامة الكبرى ...!
مهلا .... مهلا..... قتل الإنسان ما أكفره ..... سوف تموتين وأنت مسجل عليك أنك زانيه أكثر من مئة مره...
أتحداك .... في حياتي كلها لم أعرف رجلا أبدا ..
صحيح ولكن .... ألم تخرجي في يوم كذا ويوم كذا إلى السوق متعطرة بعطرك الثمين ...
نعم وماذا في ذلك ..... ؟
لقد شم عطرك فلان .... وفلان .... وفلان..... ألم تعلمي بإنه أيما إمرأءة خرجت متعطرة فشم الناس عطرها فهي زانيه ...
ولكنه مجرد عطر ... مجرد عطر ... مجرد عطر ......
(( وَتَحْسَبُونَهُ هَيِّنًا وَهُوَ عِندَ اللَّهِ عَظِيمٌ))
اتريدين المزيد فوق هذا ....؟
وما المزيد فوق هذا ألا يكفي .....؟
لايكفي أبدا .. أنا لا أريد لك دخول جهنم فقط بل أريدك في الطبقات السفلى منها ...
لعنة الله عليك ....لعنة الله عليك ..... ما أشد حقدك على إبن أدم..... وماذا جنيت أيضا ....؟
عليك إثم فلان .. وفلان .. وفلان .. والقائمه طويلة ...
كذبت فأنا لا أعرف منهم أحد .... فكيف أحمل إثمهم ....؟!!
معقول .. معقول .. ما أشد نسيانك ....؟ .... أنسيتي يوم كذا... ويوم كذا ... خرجت بعباءه ضيقة..... متمايلة.... متبرجة......ويومها حلت عليك أللعنة في السماوات والأرض وفتنتي فلان ..... وفلان ..... وفلان من عباد الله عزوجل وفتنتهم بك من نظرة إليك بل أفسدت توبة بعضهم وطبعا لك ذنوبا مثل ذنوبهم ...
(( وَتَحْسَبُونَهُ هَيِّنًا وَهُوَ عِندَ اللَّهِ عَظِيمٌ ))
ما أشد حساب الله عزوجل .... أنت نار أنا أشعلتها ..... أنت سهم أنا رميته أصيب بك عباد الله ....
لا..... لا ..... لا ...... سأتشهد لعلي أموت على الشهادة ...
(( حَتَّى إِذَا جَاء أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِ))
إنها أقدم كلمة سمعتها من أمثالك ... هيهات هيهات لو كان قبل اليوم ..... ولكنها الآن أثقل من الجبال على لسانك ... أتحداك أن تنطقينها آن الأوان لكي نفترق لقد صاحبتك منذ صغرك وذهبت معك كل مكان إلا القبر فإذهبي إليه وحدك وليظلم عليك وحدك وليضم عليك وحدك ،،،، ههههههه
لعنة الله عليك أفسدت علي الدنيا والآخره ....
ألا إنهم قادمون .... ألا إنهم قادمون .... من هؤلاء .. من هؤلاء .... من ؟....من ؟ .. أهلي ..أهلي ..
ويلك هذا يوم لاينفع فيه الأهل ....أنظري جيدا إنهم الرعب بعينه إنهم ملائكة العذاب معهم حنوط من نار مآ أنتن ريحه .... الم يكشف عنك غطآءك بعد...
(( لَقَدْ كُنتَ فِي غَفْلَةٍ مِّنْ هَذَا فَكَشَفْنَا عَنكَ غِطَاءكَ فَبَصَرُكَ الْيَوْمَ حَدِيدٌ))
إنهم يقولون أخرجي أيتها النفس الخبيثه أخرجي إلى غضب وسخط من الله عز وجل ...
(( وَلَوْ تَرَى إِذِ الظَّالِمُونَ فِي غَمَرَاتِ الْمَوْتِ وَالْمَلآئِكَةُ بَاسِطُواْ أَيْدِيهِمْ أَخْرِجُواْ أَنفُسَكُمُ الْيَوْمَ تُجْزَوْنَ عَذَابَ الْهُونِ بِمَا كُنتُمْ تَقُولُونَ عَلَى اللّهِ غَيْرَ الْحَقِّ وَكُنتُمْ عَنْ آيَاتِهِ تَسْتَكْبِرُونَ ))صدق الله العلي العظيم
.........
والان سأقول لكي الوداع لانني انهيت مهمتي معك وسأذهب لاغواء غيرك هههههه
..........
..........
..........
..........
أختاه واحد سنتيميتر من قلبك فقط .....إجعليه لله...
ساعه واحده فقط من وقتك من يومك للصلاة.....
أختاه من يكون معك في كل وقتك ..... ؟
ومن تلجئين إليه في كل أمرك....؟
ومن سيكون معك عند وفاتك ....؟
ومن سيكون معك في قبرك أنت والظلام وهو ..... ؟
ومن يكون معك في المحشر ومن سوف يكون معك هناك على الصراط.. هناك... فوق جهنم وهي تحتك تستعر ....
ويملأ أذنيك صوتها ... وصوت من يصرخ فيها .. وهي تشتاق إليك .. ؟
هناك الله وحده وسوف تنادين ....يارب... وما أحلاها من كلمة لو كانت في الدنيا لو تعرفتي على الله عزوجل والله لتعيشين في سعاده ...
هل الملتزمين والملتزمات يعيشون في حزن وشقاء إسأليهم ....
والله إنني أعلم أناس إذا جاء الليل خرجت منهم الأهات شوقا لله ويمنون أنفسهم بالنظر إلى جمال وجهه يوم القيامه ..
أختاه ألا تعلمين أن الله عزوجل مشتاق إليك ....إلى توبتك نعم أنت ....فلانه بنت فلان الله بجلاله وحنانه مشتاق إليك ...
الى متى قسوة القلب هذه على الله لو علمتي مدى شوقه إلى توبتك وفرحه برجوعك لذوبتي إليه شوقا..
والله لتذوبين شوقا إليه ولا تعجبي وأعلمي أنه بينك وبينه... توبة أربعة حروف... فقط... أربعة حروف وتدخلين دنيا لم تدخلينها من قبل.... دنيا عجيبة ....
ولا تملي توبي ..ثم توبي ... ثم توبي ..... وابدأي الآن وصلي أول فرض يمر عليك وقولي لنفسك كفى اليوم سأغير حياتي....اليوم سأعود إلى الله
بسم الله الرحمن الرحيم
(( أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَن تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ ))
صدق الله العلي العظيم


(( وما يدريك لعله يزكى* أو يذكر فتنفعه الذكرى ))

الأربعاء، 20 يناير 2016

سعيد سيد بدير



كلنا يعلم الفنان المصري الراحل سيد بدير
 ولكن ليس معظمنا يعرف أن له أبنا
 كان عالما فذا في هندسة الصواريخ
 تخرج في الكلية الفنية العسكرية
 وعين ضابطا في القوات المسلحة المصرية
 حتى وصل إلى رتبة مقدم
 وأحيل إلى التقاعد برتبة عقيد بناء على طلبه
 بعد أن حصل على درجة الدكتوراه من إنجلترا
 ثم عمل في أبحاث الأقمار الصناعية
 في جامعة ليزيزع الألمانية الغربية
 وتعاقد معها لأجراء أبحاثه طوال عامين
 وهناك توصل المهندس الشاب
 من خلال أبحاثه إلى نتائج متقدمة
 جعلته يحتل المرتبة الثالثة
 على مستوى 13 عالما فقط
 في حقل تخصصه النادر
 في الهندسة التكنولوجية الخاصة
 رفض الجنسية
 كما رفض كل من سبقوه ورفض البقاء
 وقرر العودة فزادت التهديدات
 فعاد إلى وطنه ليستفاد منه
 وذهب الى زيارة أقاربه بالإسكندرية
 وهناك قتل والمصيبة أنهم أدعوا أنه مات منتحراً
 يظهر الراجل ده كان مصر على الانتحار
 فقطع شرايينه
 وفتح انبوبة البوتاجاز
 ورمى نفسه من الدور ال 13
 يعني المطلوب بس كلام يدخل العقل
 لا اله الا الله انا لله وا نا اليه راجعون









سلوى حبيب




د. سلوى حبيب دكتورة مصرية
 الأستاذة بمعهد الدراسات الأفريقية
 كان عنوان كتاب الدكتورة سلوى حبيب الأخير
 ” التغلغل الصهيوني في أفريقيا
 والذي كان بصدد النشر
 مبرراً كافياً للتخلص منها
 عثر عليها مذبوحة في شقتها
 وفشلت جهود رجال المباحث
 في الوصول لحقيقة مرتكبي الحادث
 ليظل لغز وفاتها محيراً
 خاصة أنها بعيدة عن أي خصومات شخصية
 وأيضاً لم يكن قتلها بهدف السرقة
 ولكن إذا رجعنا لأرشيفها العلمي سنجد
 ما لا يقل عن ثلاثين دراسة في التدخل الصهيوني
 في دول أفريقيا على المستوى السياسي
 والاقتصادي والاجتماعي
 وبشهادة الجميع كانت هذه النقطة من
 الدراسة ملعبها الذي لا يباريها أحد





جمال حمدان





أهم جغرافي مصري
 وصاحب كتاب “ شخصية مصر "
 عمل مدرسا في قسم الجغرافيا
 في كلية الآداب في جامعة القاهرة
 وأصدر عدة كتب إبان عمله الجامعي
 تنبأ بسقوط الكتلة الشرقية
 قبل 20 عاما من سقوطها
 وألف كتاب ” اليهود أنثروبولوجيا
 يثبت فيه أن اليهود الحاليين
 ليسوا أحفاد اليهود الذين خرجوا من فلسطين
 وفي سنة 1993 عثر على جثته
 والنصف الأسفل منها محروقاً
 وأعتقد الجميع أن د. حمدان مات متأثراً بالحروق
 ولكن د. يوسف الجندي مفتش الصحة بالجيزة
 أثبت في تقريره أن الفقيد لم يمت مختنقاً بالغاز
 كما أن الحروق ليست سبباً في وفاته
 لأنها لم تصل لدرجة أحداث الوفاة
 وأكتشف المقربون من د. حمدان إختفاء مسودات
 بعض الكتب التي كان بصدد الأنتهاء من تأليفها
 و على رأسها كتابة “ اليهودية والصهيونية
 مع العلم أن النار التي أندلعت في الشقة
 لم تصل لكتب وأوراق د. حمدان
 مما يعني إختفاء هذه المسودات بفعل فاعل
 وحتى هذه اللحظة لم يعلم أحد سبب الوفاة
ولا أين أختفت مسودات الكتب
 التي كانت تتحدث عن اليهود







الدكتور العلامة / على مصطفى مشرفة

                
                                                                                       
مفخرة المصريين الملقب بـ أينشتاين العرب

 تتلمذ على يد العالم ألبرت أينشتاين


وكان أهم مساعديه في الوصول


للنظرية النسبية وأطلق عليه أينشتاين العرب


مات د. مصطفى مشرفة مسموما


في 16 يناير عام 1950م




الثلاثاء، 19 يناير 2016

نبيل القليني


دكتور نبيل القليني عالم مصري
 قصة هذا العالم غاية في الغرابة
 فقد أختفي منذ عام 1975 وحتى الآن
 كان هذا العالم قد أوفدته كلية العلوم
 في جامعة القاهرة إلى تشيكوسلوفاكيا
 للقيام بعمل المزيد من الأبحاث
 والدراسات في الذرة
 وقد كشفت الأبحاث العلمية الذرية
 التي قام بها عن عبقرية علمية كبيرة
 تحدثت عنها جميع الصحف التشيكية
 ثم حصل على الدكتوراه في الذرة من جامعة براغ
 وفي صباح يوم الاثنين الموافق 27/1/ 1975
 دق جرس الهاتف في الشقة
 التي كان يقيم فيها الدكتور القليني
 وبعد المكالمة خرج الدكتور ولم يعد حتى الآن





سمير نجيب



يعتبر العالم سمير نجيب عالم الذرة المصري
 من طليعة الجيل الشاب من علماء الذرة العرب
 فقد تخرج من كلية العلوم
 بجامعة القاهرة في سن مبكرة
 وتابع أبحاثه العلمية في الذرة
 ولكفاءته العلمية المميزة تم ترشيحه
 إلى الولايات المتحدة الأمريكية في بعثة
 وعمل تحت إشراف أساتذة الطبيعة النووية
 والفيزياء وسنه لم تتجاوز الثالثة والثلاثين
 وأظهر نبوغاً مميزاً وعبقرية كبيرة خلال بحثه
 عرضت عليه أغراءات كثيرة بالبقاء في أمريكا
 ولكنه قرر العودة إلى مصر
 وفي مدينة ديترويت الأمريكية
 وبينما كان الدكتور سمير يقود سيارته
 والآمال الكبيرة تدور في عقله ورأسه
 يحلم بالعودة إلى وطنه لتقديم جهده
 وأبحاثه ودراساته على المسؤولين
 ثم يرى عائلته بعد غياب
 وفي الطريق العام
 فوجئ الدكتور سمير نجيب بسيارة نقل ضخمة
 ظن في البداية أنها تسير
 في الطريق شأن باقي السيارات
 حاول قطع الشك باليقين
 فأنحرف إلى جانبي الطريق
 لكنه وجد أن السيارة تتعقبه
 وفي لحظة مأساوية أسرعت سيارة النقل
 ثم زادت من سرعتها
 وأصطدمت بسيارة الدكتور
 الذي تحطمت سيارته
 ولقي مصرعه على الفور
 وأنطلقت سيارة النقل بسائقها وأختفت
 وقُيّد الحادث ضد مجهول




سميرة موسى

الدكتورة سميرة موسى عالمة مصرية       

في أبحاث الذرة
 وتلميذة للدكتور على مصطفى مشرفة
 سافرت لأمريكا وكانت تنوى العودة لمصر
 لكي تستفيد بلدها من ابحاثها
 حيث أنها كانت تستطيع أنتاج
 القنبلة الذرية بتكاليف رخيصة
 وتلقت عروضاً لكي تبقى في أمريكا
 لكنها رفضت بقولها :
 " ينتظرني وطن غالٍ يسمى مصر
 وقبل عودتها بأيام
 أستجابت لدعوة لزيارة معامل نووية
 في ضواحي كاليفورنيا في 15 أغسطس
 وفي طريق كاليفورنيا الوعر المرتفع
 ظهرت سيارة نقل فجأة لتصطدم بسيارتها بقوة
 وتلقي بها في وادي عميق
 قفز سائق السيارة وأختفي إلى الأبد
 وأوضحت التحريات أنه كان يحمل أسماً مستعاراً
 وأن إدارة المفاعل لم تبعث بأحد لأصطحابها