الأربعاء، 20 يناير 2016

سعيد سيد بدير



كلنا يعلم الفنان المصري الراحل سيد بدير
 ولكن ليس معظمنا يعرف أن له أبنا
 كان عالما فذا في هندسة الصواريخ
 تخرج في الكلية الفنية العسكرية
 وعين ضابطا في القوات المسلحة المصرية
 حتى وصل إلى رتبة مقدم
 وأحيل إلى التقاعد برتبة عقيد بناء على طلبه
 بعد أن حصل على درجة الدكتوراه من إنجلترا
 ثم عمل في أبحاث الأقمار الصناعية
 في جامعة ليزيزع الألمانية الغربية
 وتعاقد معها لأجراء أبحاثه طوال عامين
 وهناك توصل المهندس الشاب
 من خلال أبحاثه إلى نتائج متقدمة
 جعلته يحتل المرتبة الثالثة
 على مستوى 13 عالما فقط
 في حقل تخصصه النادر
 في الهندسة التكنولوجية الخاصة
 رفض الجنسية
 كما رفض كل من سبقوه ورفض البقاء
 وقرر العودة فزادت التهديدات
 فعاد إلى وطنه ليستفاد منه
 وذهب الى زيارة أقاربه بالإسكندرية
 وهناك قتل والمصيبة أنهم أدعوا أنه مات منتحراً
 يظهر الراجل ده كان مصر على الانتحار
 فقطع شرايينه
 وفتح انبوبة البوتاجاز
 ورمى نفسه من الدور ال 13
 يعني المطلوب بس كلام يدخل العقل
 لا اله الا الله انا لله وا نا اليه راجعون









سلوى حبيب




د. سلوى حبيب دكتورة مصرية
 الأستاذة بمعهد الدراسات الأفريقية
 كان عنوان كتاب الدكتورة سلوى حبيب الأخير
 ” التغلغل الصهيوني في أفريقيا
 والذي كان بصدد النشر
 مبرراً كافياً للتخلص منها
 عثر عليها مذبوحة في شقتها
 وفشلت جهود رجال المباحث
 في الوصول لحقيقة مرتكبي الحادث
 ليظل لغز وفاتها محيراً
 خاصة أنها بعيدة عن أي خصومات شخصية
 وأيضاً لم يكن قتلها بهدف السرقة
 ولكن إذا رجعنا لأرشيفها العلمي سنجد
 ما لا يقل عن ثلاثين دراسة في التدخل الصهيوني
 في دول أفريقيا على المستوى السياسي
 والاقتصادي والاجتماعي
 وبشهادة الجميع كانت هذه النقطة من
 الدراسة ملعبها الذي لا يباريها أحد





جمال حمدان





أهم جغرافي مصري
 وصاحب كتاب “ شخصية مصر "
 عمل مدرسا في قسم الجغرافيا
 في كلية الآداب في جامعة القاهرة
 وأصدر عدة كتب إبان عمله الجامعي
 تنبأ بسقوط الكتلة الشرقية
 قبل 20 عاما من سقوطها
 وألف كتاب ” اليهود أنثروبولوجيا
 يثبت فيه أن اليهود الحاليين
 ليسوا أحفاد اليهود الذين خرجوا من فلسطين
 وفي سنة 1993 عثر على جثته
 والنصف الأسفل منها محروقاً
 وأعتقد الجميع أن د. حمدان مات متأثراً بالحروق
 ولكن د. يوسف الجندي مفتش الصحة بالجيزة
 أثبت في تقريره أن الفقيد لم يمت مختنقاً بالغاز
 كما أن الحروق ليست سبباً في وفاته
 لأنها لم تصل لدرجة أحداث الوفاة
 وأكتشف المقربون من د. حمدان إختفاء مسودات
 بعض الكتب التي كان بصدد الأنتهاء من تأليفها
 و على رأسها كتابة “ اليهودية والصهيونية
 مع العلم أن النار التي أندلعت في الشقة
 لم تصل لكتب وأوراق د. حمدان
 مما يعني إختفاء هذه المسودات بفعل فاعل
 وحتى هذه اللحظة لم يعلم أحد سبب الوفاة
ولا أين أختفت مسودات الكتب
 التي كانت تتحدث عن اليهود







الدكتور العلامة / على مصطفى مشرفة

                
                                                                                       
مفخرة المصريين الملقب بـ أينشتاين العرب

 تتلمذ على يد العالم ألبرت أينشتاين


وكان أهم مساعديه في الوصول


للنظرية النسبية وأطلق عليه أينشتاين العرب


مات د. مصطفى مشرفة مسموما


في 16 يناير عام 1950م