كلنا يعلم الفنان المصري الراحل سيد بدير
ولكن ليس معظمنا يعرف أن له أبنا
كان عالما فذا في هندسة الصواريخ
تخرج في الكلية الفنية العسكرية
وعين ضابطا في القوات المسلحة المصرية
حتى وصل إلى رتبة مقدم
وأحيل إلى التقاعد برتبة عقيد بناء على طلبه
بعد أن حصل على درجة الدكتوراه من إنجلترا
ثم عمل في أبحاث الأقمار الصناعية
في جامعة ليزيزع الألمانية الغربية
وتعاقد معها لأجراء أبحاثه طوال عامين
وهناك توصل المهندس الشاب
من خلال أبحاثه إلى نتائج متقدمة
جعلته يحتل المرتبة الثالثة
على مستوى 13 عالما فقط
في حقل تخصصه النادر
في الهندسة التكنولوجية الخاصة
رفض الجنسية
كما رفض كل من سبقوه ورفض البقاء
وقرر العودة فزادت التهديدات
فعاد إلى وطنه ليستفاد منه
وذهب الى زيارة أقاربه بالإسكندرية
وهناك قتل والمصيبة أنهم أدعوا أنه مات منتحراً
يظهر الراجل ده كان مصر على الانتحار
فقطع شرايينه
وفتح انبوبة البوتاجاز
ورمى نفسه من الدور ال 13
يعني المطلوب بس كلام يدخل العقل
لا اله الا الله انا لله وا نا اليه راجعون
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق