الأحد، 4 سبتمبر 2016

التخطيط في التدريس

التخطيط في التدريس


مفهوم التخطيط:

 التخطيط : منهج يهدف إلى حصر الإمكانات والموارد المتوفرة ودراستها .

وبالتخطيط يحافظ على الطاقة العقلية البشرية وتنميتها عن طريق الأسلوب العلمي في التفكير ودراسة الموارد والمصادر الطبيعية لأهمية التخطيط لذا وجدت هيئات ووزارات متخصصة في كل دولة .

التخطيط بصفة عامة هو أسلوب علمى يتم بمقتضاه اتخاذ الإجراءات اللازمة لتحقيق أهداف مستقبلية
والتخطيط بهذه المعاني يتضمن مجموعة من العمليات المتتابعة والمترابطة والمستمرة كعملية وضع الأهداف ثم اختيار الأنشطة التي يمكن أن تكون أكثر فعالية من غيرها في الوصول إلى الأهداف . 
         أولاً : بأنه مرحلة التفكير التي تسبق تنفيذ أي عمل ، وهو عمل افتراضات عما ستكون عليه الأحوال في المستقبل ثم وضع خطة تشير للأهداف المطلوب الوصول إليها والعناصر الواجب استخدامها .

         ثانياً : عملية تحديد الإطار العام للأعمال المطلوبة والأغراض المنشودة وكذلك الوسائل اللازمة لتنفيذها في سبيل تحقيق الأهداف .

         ثالثاً : نشاط إنساني منتظم ومستمر لتحقيق هدف معين باستخدام إمكانيات محدودة .
          
        رابعاً : أسلوب علمي للانتفاع بالواقع الذي يعيش فيه المجتمع لتحقيق أهداف معينة في فترة زمنية محددة . 
إذا لم يسبق أي عمل أو نشاط تخطيط جيد فإن ذلك يؤدي إلى

1.     الإرتباك والعشوائية نتيجة لعدم وجود دليل للسير عليه

2.     التردد في اتخاذ القرار المناسب في الوقت المناسب

3.     جهد وعناء كبيرين ونتائج هزيلة

4.     عدم القدرة على مواجهة المواقف الحرجة والمشكلات الطارئة

 وتبدو أهمية التخطيط من أنه يفيد في الجوانب الآتية :

1.     تحديد الإمكانات الاقتصادية والبشرية .

2.     دراسة آمال ورغبات المجتمع وترتيبها في أولويات محددة .

3.     رسم السبل التي تحقق الأصوات المحددة .

4.     استخدام أسلوب التفكير العلمي في حل المشكلات الاقتصادية والاجتماعية .

5.     استخدام نتائج العلم في دفع أساليب التنمية ومخططاتها .

 تخطيط التدريس

فى التدريس فهوالنشاط الذى يقوم المدرس من خلاله بصياغة مخطط عملي لتنفيذ التدريس سواء كان سنوي أو شهري أو يومي

عملية تحضير ذهني وكتابي يضعه المعلم قبل الدرس بفترة كافية ، ويشتمل على عناصر مختلفة لتحقيق أهداف محددة .
لماذا نخطط للتدريس ؟

ويدرك المعلم الجيد أن التخطيط يتطلب إعمال العقل والتفكير في إعداد التصورات القبلية عن كيفية التدريس بما يتلائم مع احتياجات الطلاب ومحتوى المنهج الدراسي والزمن المتاح للتدريس والامكانيات المتوفرة له. كما يضع المعلم تصوراته عن المشكلات المتوقعة اثناء تنفيذ التخطيط، وكيف يمكن التغلب على تلك المشكلات، وعلى اية حال فانه لا يمكن لأي معلم أن يؤدي أي مهمة تربوية دون تخطيط متقن.
 ويلخص أهمية التخطيط للتدريس في النقاط الآتية :

1.     يستبعد سمات الارتجالية العشوائية التي تحيط بمهام المعلم أي نسق من الخطوات المنظمة ،  ويجنبه الكثير من المواقف الطارئة المحرجة

2.     وضوح الرؤية أمام المعلم ومساعدته على تنظيم أفكاره

3.     يؤدي إلى نمو خبرات المعلم العلمية والمهنية بصفة دورية .

4.     يساعد المعلم على تحديد دقيق لخبرات التلاميذ السابقة وأهداف التعليم الحالية .

5.     يساعد المعلم على اكتشاف عيوب المنهج المدرسي ما يتعلق منها بالأهداف أو المحتوى أو طرق التدريس والتقويم والعمل على تلافيها وتحسين المنهج بنفسه وتقديم المقترحات .

6.     تزويد المعلم بالمادة العلمية ومساعدته على اختيار الوسيلة المناسبة لتفعيل الدرس

7.     يعتبر سجلا لنشاط المعلم

8.     تهيئة بيئة تعلم منتجة  ومثمرة وموجهة نحو الأهداف السابق تحديدها

9.     تقديم تغذية راجعة للمعلم عن مدى صحة تصوراته العقلية أثناء تخطيط التعليم وتعديل مسار هذه التصورات بما يسهم في تحقيق الأهداف

10.            إعداد تصور لتوزيع الزمن أثناء تنفيذ التخطيط يسهم في إدارة زمن التعلم بكفاءة

11.            اختيار الأنشطة العلاجية والإثرائية مسبقا يسهم في دمج الطلبة في عمليات التعلم النشط على نحو صحيح

12.            التغلب على صعوبات تنفيذ المنهج عن طريق رسم التصورات وإعداد الإجراءات اللازمة

  
مبادئ التخطيط الدراسي 
         فهم الأهداف التربوية العامة والخاصة

         اتقان المادة الدراسة

         معرفة خصائص الطلبة وقدراتهم وحاجاتهم وميولاتهم واهتماماتهم

         معرفة طرائق التدريس المختلفة

         معرفة اساليب التقويم وأدواتها

         تصميم الخطة التدريسية في ضوء الإمكانات بحيث تتسم بالواقعية والمرونة والشمولية والتكاملية

 أنواع التخطيط:

         1-                تخطيط طويل المدى

2-                تخطيط متوسط لمدى

3-                تخطيط قصير المدى



التخطيط طويل المدى:

-         الخطوات العامة لإعداد الخطة الفصلية :
-الاطلاع على محتوى المقرر الدراسي وتكوين تصور عام عنه.
 
تحليل المحتوى الدراسي للمقرر
     -النظرة الفاحصة لمفردات المقرر الدراسي ، والتفصيل الدقيق عند تدوينها في الخطة-مراعاة ترابط المضامين العلمية للمادة الدراسية .
-الأخذ بعين الاعتبار المدة الزمنية الفعلية لتدريس المقرر.
-استشارة المعلم الجديد لزميله المعلم ذي الخبرة والتجربة التربوية .


عناصر الخطة الفصلية

-         عناوين الوحدات

-         الاهداف التعليمية العامة والخاصة للمقرر

-         محتوى الوحدة(عناوين الموضوعات)

-         تحديد المراجع الأساسية للمقرر
-     استراتيجيات التدريس المستخدمة.

-         تحديد المتطلبات على الطالب

-         تحديد الوسائل والأدوات التعليمية

-         أساليب التقويم وتوزيع الدرجات

-         تحديد مسؤوليات الطالب والمعلم

-         توزيع المفردات على أسابيع الفصل الدراسي(التوزيع الزمني)
- ملاحظات (الصعوبات، واقتراحات لتطوير الخطة القادمة)
-

 الأهداف العامة للخطة الفصلية:
دراسة أهداف تدريس المادة في ضوء متضمنات المقررات الدراسية .
تحديد الإمكانات المتاحة .
وضع جدول زمني لتدريس الوحدات التي يتضمنها المقرر الدراسي .
جدولة الوسائل التعليمية اللازمة للتدريس.
رصد ملحوظات تنفيذ الدروس في هامش مستقل.
تحديد أساليب وطرائق التدريس المناسبة لموضوعات المقرر الدراسي وجدولتهاضمن الخطة الفصلية.
حصر الأنشطة الصفية وغير الصفية اللازم تنفيذها.
أن يتعرف المعلم على المراجع التي تخدم تدريس المقرر.
مهارات التقويم في الخطة الفصلية – طويلة المدى :
إن الكشف عن مدى تحقق الأهداف المرجوة أمر مهم، ويهدف التقويم إلى قياس جميع مجالات الأهداف التربوية ومن مهارات التقويم المتطلبة في الخطة الفصلية ما يلي :
أ ـ التخطيط لبرامج التقويم :
-تصميم مخطط للاختبارات وقياس مدى تحقق الأهداف .
-إعداد الاختبارات والمقاييس اللازمة وفقا للمخططات التي سبق تصميمها.
-التخطيط للتنويع في أساليب التقويم .
ب ـ تنفيذ برامج التقويم :
-تحديد أهداف الجزء الذي ستتم عملية التقويم فيه .
-اختيار أسلوب التقويم المناسب وتحديد أدواته اللازمة .
-تنفيذ التقويم في موعده بعد استيفاء الشروط المحددة لتطبيقه.
-تحليل نتائج التقويم .
-دراسة النتائج وتقسيم التلاميذ وفقا لمعايير معينة.
-التخطيط لدروس المراجعة عقب عملية التقويم وتحديد الأهداف التي اتضح من التقويم عدم تحققها وإعادتها باستخدام استراتيجيات تدريس جديدة .


التخطيط متوسط المدى (خطة الوحدة):

مفهوم خطة الوحدات الدراسية :تعد خطة تدريس الوحدات الدراسية متوسطة المدى زمنيا ، وتعرف بأنها عبارة عن تنظيم الأنشطة والخبرات التعليمية وجوانب أنماط التعلم المختلفة حول هدف معين أو بيان وإيضاح مفاهيم علمية محددة ومرتبطة ببعضها في نشاط علمي. نظريا كان أو علميا.

الخطوات العامة للتخطيط للوحدة الدراسية:
1ـ أن يكون المعلم ملمًا إلماماً تاماً بأهداف تدريس الوحدة الدراسية .
2
ـ أن يكون المعلم محيطا بجميع جوانب الموضوع الذي يدرسه تلاميذه .
3
ـ أن يكون المعلم مجيدا لطرائق التدريس ، وأن يختار المناسب منها لإيصال
موضوعات الوحدة وتحقيق أهدافها .
4
ـ أن يكون المعلم على دراية تامة بالأنشطة اللازمة والتي يمكن أن تقدم قبل الشروع
في التدريس أو أثنائه .
5
ـ أن يكون المعلم عالما بما يحتاجه من الوسائل التعليمية .
6
ـ يتطلب من المعلم تحديد المراجع العلمية والتربوية التي تخدم تدريس موضوعات
الوحدة الدراسية .
أنواع التقويم في خطة تدريس الوحدة الدراسية :
1ـ التقويم القبلي : ويهدف منه التأكد من الخلفية العلمية للتلميذ قبل الشروع في تدريس الوحدة الدراسية.
2
ـ التقويم التكويني : ويستخدم أثناء العملية التعليمية ، وخلال تدريس الوحدة الدراسية
وهدفه تزويد المعلم والمتعلم بالتغذية الراجعة لتحسين التعليم والمتعلم ومعرفة مدى تقدم التلاميذ ، ومن أنواعه التمارين الصفية والواجبات المنزلية .
3
ـ التقويم الختامي : ويهدف إلى تشخيص صعوبات التعلم وتحديد جوانب القوة والضعف في مستوى التحصيل الدراسي .
 

التخطيط قصير المدى (خطة الدرس اليومي):

أهمية الإعداد اليومي للدروس:
تعد الخطة التدريسية اليومية من أهم واجبات المعلم ومسؤولياته في التدريس ، حيث أنه يتهيأ نفسياً وتربوياً ومادياً لتعليم التلاميذ ما تحويه هذه الدروس من معارف ومفاهيم وخبرات ومواقف تعليمية ، بصيغ عملية هادفة ومدروسة يحقق معها أهداف التعليم المنشودة.
خصائص خطة الدرس الجيدة

1 – جودة التنفيذ داخل الفصل الدراسى

2 – وضوح الخطوط العريضة للنشاط داخل الفصل

3 – توافر المواد الضرورية للتنفيذ

4 – تحديد الزمن المناسب للتنفيذ

5 – اشتراك الطلاب فى تنفيذ الدرس

6- تجهيز الفصل لتنفيذ الدرس

7- تقويم التنفيذ فى نهاية الدرس


صفات الإعداد اليومي الناجح :
-أن تنبع الخطط التحضيرية اليومية من خطط الوحدات التدريسية، وأن تحقق حاجات التلاميذ .
-أن تكون الخطط التحضيرية مرنة قابلة للتعديل .
-أن يراعى عند الإعداد الفروق الفردية لدى الطلاب.
-يجب أن تشمل الخطة التحضيرية على أنشطة ووسائل تحفيزية وتشويقية مناسبة .
-أن يسبق الشروع في التدريس تمهيدا مناسبا يتصف بالإثارة والتشويق .
-أن يكون إعداد المعلم لحواره ونشاطاته متصف بتسلسل الأفكار وتوضيح المصطلحات وأهم المفاهيم العلمية ، مع الإعداد للأسئلة المتوقعة من قبل التلاميذ ، والصعوبات الواردة عند تنفيذ الدرس وسبل التغلب عليها.
-أن تحتوي الخطة اليومية على إرشادات تربوية لها ارتباطها بالدرس .
-أن تتصف الخطة اليومية للتدريس بالوحدة الموضوعية للدرس من خلال الترابط الجيد بين عناصر الإعداد للخطة .
-أن يكون ضمن خطة الإعداد اليومي للدروس توزيع زمني تقريبي يحقق الاستفادة المثلى من زمن الحصة .
-أن تحتوي الخطة اليومية على مكان مخصص لرصد ملحوظات التنفيذ والصعوبات والعوائق ، والمقترحات المناسبة لتذليلها وتلافيها مستقبلا .
وظائف الإعداد اليومي :

- يتيح للمعلم فرصة الاستزادة من المادة العلمية ، والتثبت منها .
- يعين على تنظيم أفكار المادة وترتيب عناصرها وتنسيقها .
- يحدد معالم طريقة التدريس المناسبة بما يوفر الوقت والجهد على المعلم والتلميذ .
- يعين على تنفيذ الأنشطة المصاحبة للدرس وبصورة دقيقة .
- يسهم في احتواء جميع الأهداف السلوكية لموضوع الدرس .
- يعد سجلا لنشاطات التعليم، كما يمكن المعلم من درسه ويذكره بالنقاط الواجب تغطيتها.
- يعد وسيلة يستعين بها المشرف التربوي للتعرف على ما يبذله المعلم من جهود



العناصر التي يجب أن يشتمل عليها الإعداد اليومي:



أولاً : طريقة هاربرت ) التقليدية  :(


1- الموضوع 2– التمهيد . 3– العرض .


4- المناقشة . 5ـ الاستنتاج . 6ـ التطبيق.


ثانياً : طريقة الأهداف ( الحديثة) :





1- المعلومات الأولية .2 – الأهداف السلوكية . 3 – التمهيد .


4- الأنشطة . 5ـ الوسائل التعليمية . 6ـ التقويم

العناصر الرئيسة لخطة الدرس اليومي:

القسم الأول: المكونات الروتينية:

-         موضوع الدرس

-         وقت التدريس (اليوم، التاريخ، المحاضرة)

-         الصف الدراسي المستهدف

القسم الثاني: المكونات الفنية:

1-     أهداف التعلم (السلوكية) مع مراعاة تحديد مجال الهدف ومستواه

2-     المقدمة (التمهيد)

3-    محتوى التعلم

4-     تقويم التعلم

5-    المواد والوسائل التعليمية (تقنيات التعليم)

6-    أنشطة التعلم

7-    طرق التدريس المستخدمة

8-     الواجبات المنزلية (ما سبق دراسته، الموضوع القادم، إثرائي – زيادة معلومات عن الموضوع)

9-     ملحوظات ومقترحات (يكتب بعد نهاية الدرس – للاستفادة منه في تخطيط الدرس العام القادم)





استعراض للعناصر الرئيسة لخطة الدرس اليومي:

1- موضوع الدرس ، ومن أهم ضوابطه أن يكون :

ـ جزءاً من المقرر المدرسي وملائماً للزمن المخصص للحصة .
ـ حلقة في سلسلة موضوعات تم تخطيطها بطريقة تتابعية .


 -أهداف الدرس ، ومن أهم ضوابطها أن تكون :

ـ مرتبطة بالأهداف العامة للتربية وللمرحلة وللمادة.
ـ اشتمالها على المجالات الرئيسة للأهداف وهي : ( المجال المعرفي ـ المجال الانفعالي ـ المجال النفسحركي ) وبصياغة أخرى ، ( معرفية ـ مهارية ـ وجدانية) .
ـ أن تصاغ عبارات الأهداف صياغة سلوكية صحيحة 

3- المدخل للدرس ( التمهيد ) ،

o       أهمية نفسية: جذب انتباه الطلاب نحو الموضوع

o       أهمية علمية: ربط الموضوع السابق بالموضوع الحالي

o       أهمية تربوية: مراعاة الفروق الفردية بين المتعلمين

-         من أشكاله:

o       عرض فلم قصير حول موضوع الدرس

o       مجسم أو صورة

o       خبر أو تقرير صحفي

o       وسيلة تعليمية حقيقية

o       سؤال عن الدرس السابق

o       طرفة أو نكتة او موقف طريف او محرج

o       مناقشة سريعة مع الطلاب (عصف ذهني)

ومن أهم ضوابطه .
ـ أن يكون مشوقاً ومتنوعاً

تتضح من خلاله أهداف الدرس وبصورة جلية .
- ويشرك غالبية الطلبة .

- أن يربط بين الدرس الحالي والسابق .



4- محتوى الدرس ( ما سيدرسه المعلم ) ، ومن ضوابطه :
ـ أن يسهم في تحقيق أهداف الدرس .
ـ أن يشمل الموضوع بصورة متوازنة بما يتلاءم مع زمن الحصة
ـ أن يشتمل على موضوعات واضحة وصحيحة ( أرقام ، تواريخ ، أسماء . )
ـ أن تكون عناصره مرتبة ترتيباً منطقياً ومستمدة من مصادر تتسم بالثقة.
ـ أن يشتمل على جوانب تتعلق بالقيم والمبادئ الإسلامية .

5- النشاطات ، (أساليب المعلم في التدريس ، ونشاطات الطالب للتعلم):

وهو ممارسة الفرد لعمل ما لتحقيق أهداف محددة، ويحدد مضمون النشاط الأعمال والمهام التي يمارسها المتعلم بهدف تحقيق الأهداف المحددة

ويتم تخطيط الأنشطة وفق خطوات تشتمل على:

تحديد الهدف من النشاط

تحديد الأدوات والمواد السمتخدمة

تحديد اجارءات النشاط 



ومن ضوابطها

 ـ أن تكون متنوعة فلا تقتصر على طريقة أو أسلوب دون آخر .
ـ أن تتسم الطرق بالناحية الاستقصائية وحل المشكلات.
ـ أن تراعي الفروق الفردية للطلاب وذات مستويات مختلفة.
ـ أن تشتمل على نشاط عملي في الصف .
ـ أن تكون مرتبطة بموضوع وأهداف الدرس .

ـ ان تثير انتباه الطلبة وتستثمر جميع حواسهم

ـ يتيح لهم فرصة التفكير والابداع

ـ يكون في مستوى نضج الطبة ويتحدى قدراتهم

ـ يتيح فرصة تنمية مهارات الاتصال


6- الوسائل والأدوات التعليمية ، ومن ضوابطها :

ـ أن تكون ملائمة لموضوع الدرس ولمستوى الطلاب.
ـ أن تسهم في تحقيق أهداف الدرس وتوضيح المحتوى بفاعلية .
ـ أن تكون متنوعة ومبتكرة وتشجع الطلاب على استخدامها.



7- الكتاب المدرسي والمواد المرجعية ، ومن ضوابطها :
ـ أن يستخدم الكتاب لتنمية القدرة على النقاش في حجرة الصف .
ـ أن يستخدم الكتاب المدرسي لأداء الواجبات الصفية .
ـ أن يستخدم الكتاب في طرق حل المشكلات ، كالتوصل لحل سؤال هام .
ـ أن تكون القراءة المرجعية ملائمة لقدرات الطلاب واستعداداتهم .
ـ أن تكون القراءة المرجعية موثقة و متصلة بأهداف الدرس .

8-  التقويم .
وعلى ضوئه يتم تحديد مدى نجاح أو فاعلية خطة التدريس المطبقة .
ومن أهم ضوابط عملية التقويم :
ـ أن يكون التقويم مرتبطاً بأهداف الدرس .
ـ أن تكون وسائل التقويم متنوعة ( شفهي ، تحريري ، موضوعي ، مقالي ).
ـ أن يتم التقويم من خلال أسئلة رئيسة .
ـ أن يقيس المعلومات الحقائقية و المهارات والاتجاهات .

9- الواجب المنزلي كجزء من التقويم :
وهو تكليف من المعلم للطالب بغرض تثبيت الخبرة في ذهنه وربطه بالمادة الدراسية لوقت أطول ، ومن أهم ضوابطه :
ـ أن يسهم الواجب في تحقيق أهداف الدرس .
ـ أن يكون متنوعاً في موضوعاته واضحاً ومحدداً في أذهان الطلاب .
ـ أن يساعد الطالب على التعلم بفاعلية ويحفزهم على الاطلاع الخارجي.

منقول للفائدة  .................. أسألكم الدعاء

الثلاثاء، 30 أغسطس 2016

خدلك فكرة عن التعلم النشط

التعليم و التعلم
أولا التعلم 
أنه : تغيير وتعديل في السلوك الثابت نسبياً وناتج عن التدريب . "حيث يتعرض المتعلم في التعلم إلى معلومات أو مهارات ومن ثم يتغير سلوكه أو يتعدل بتأثير ما تعرض له ، وهو ثابت نسبياً بشكل عام .فغالباً ما يكون هناك مجموعة من المعارف والمهارات تقدم للمتعلم ، فيكون التعلم عن طريق بذل ذلك المتعلم جهداً يحاول من خلاله تعلم تلك المعارف أو المهارات ومن ثم اكتسابها ، وللتحقق من معرفته لها عن طريق معرفة الفرق بين حالة الابتداء في الموقف وحالة الانتهاء منه ، فإذا زاد هذا الفرق في الأداء ضمن لنا ذلك حصول التعلم
ثانيا التعليم
ويعرف بأنه : العملية المنظمة التي يمارسها المعلم بهدف نقل ما فى ذهنه من معلومات ومعارف إلى المتعلمين ( الطلبة ) الذين هم بحاجة إلى تلك المعارف والمعلومات .وفي التعليم نجد أن المعلم يرى أن في ذهنه مجموعة من المعارف والمعلومات ويرغب في إيصالها للطلاب لأنه يرى أنهم بحاجة إليها فيمارس إيصالها لهم مباشرة من قبله شخصياً وفق عملية منظمة ناتج تلك الممارسة هي التعليم ، ويتحكم في درجة تحقق حصول الطلاب على تلك المعارف والمعلومات المعلم وما يمتلكه من خبرات في هذا المجال .
.
ومن خلال ما ذكر عن التعلم والتعليم يلاحظ التالي : - =
دور الطالب فى التعلم 
الطالب : دوره في التعلم أنه مبادر إضافة إلى التصميم وتنظيم المعارف .
دور الطالب فى التعليم 
دوره في التعليم أنه متلقي مستمع متمثل لما يسمع مردد له كالببغاء .
دور المعلم فى التعلم 
المعلم :دور المعلم في التعلم أنه منسق ومنظم ومعقب ومتابع للتحقق من تحقيق التعلم
دور المعلم في التعليم 
المعلم دوره فى التعليم أنه ملقن إيجابي ، يتحدث طوال الحصة ، ملم بالمعرفة وخبيراَ بها .


التعلم النشط
مفهومه
هو تعلم قائم علي الأنشطة المختلفة التي يمارسها المتعلم والتي ينتج عنها سلوكيات
تعتمد علي مشاركة المتعلم الفاعلة والإيجابية في الموقف التعليمي / التعليمي.
أهمية التعلم النشط
P يزيد من اندماج التلاميذ في العمل .
P يجعل التعلم متعة و بهجة .
P ينمى العلاقات الاجتماعية بين التلاميذ و بعضهم البعض و بين المعلم .
P ينمى الثقة بالنفس و القدرة على التعبير عن الرأي .
P ينمى الدافعية في إتقان العمل .
P يعود التلاميذ على إتباع قواعد العمل و ينمى لديهم الاتجاهات و القيم الايجابية .
P يساعد في إيجاد تفاعل ايجابي بين التلاميذ .
P يعزز روح المسئولية و المبادرة لدى التلاميذ .

دور المعلم والمتعلم في التعلم النشط
دور المعلم
v ميسر للتعلمP  يضع دستورا مع تلاميذه للتعامل داخل الفصل
v ينوع النشطة وأساليب التدريس وفقا للموقف التعليمي وقدرات التلاميذ
v يستخدم أساليب المشاركة وتحمل المسئولية
v يربط التدريس ببيئة التلاميذ وخبراتهم
v يعمل علي زيادة دافعية التلاميذ للتعلم
v يراعي التكامل بين المواد الدراسية المختلفة

دور المتعلم
v يمارس أنشطة تعليمية متنوعة
v يبحث عن المعلومة بنفسه من مصادر متعددة
v يشترك مع زملائه في تعاون جماعي
v يطرح أسئلة وأفكارا و أراء جديدة
v يشارك في تقييم ذاته




الاستراتيجية هي
 طرق التدريس وأساليب التدريس التي يستخدمها المعلم لتحقيق الأهداف التربوية والأهداف السلوكية للتلاميذ للوصول لمستوى أفضل 

 المائدة المستديرة:
نمط تعليمي تعاوني يعتمد على قيام الطلبة بالإجابة بالتناوب داخل المجموعة ، مع القيام ببعض المناقشات الشفوية ، و يتم تطبيق هذه الإستراتيجية بقيام المعلم بطرح مسألة أو مهمة ، تحتمل العديد من الأجوبة المحتملة مثال : ما الأزواج المحتملة من الرقم التالي (562543) ، و يكون بحوزة المائدة و رقة واحدة و قلم واحد ، يقوم أحد الطلبة بكتابة زوج من الأرقام ، و يدفع الورقة الى الطالب الذي يجلس على يمينه ، و بهذا تدور الورقة و القلم حول الطاولة عل شكل حلقة ، بينما يراقب المعلم عمل المجموعات ، و يحدد الوقت اللازم لانجاز المهمة ، ثم يطلب المعلم أخيرا الى الطلبة في المجموعات أن يذكروا أزواج الأرقام التي كتبوها فتشترك المجموعة بالردود الجماعية مع الصف .

يستفاد في هذه الإستراتيجية ما يلي :
1 ـ يسمح لكل طالب المشاركة في الأجوبة .
2 ـ توضح هذه الإستراتيجية المعلومات الموجودة مسبقا عند الطلبة حول المفاهيم المطروحة.
3 ـ تعويد الطلبة الرد المناسب بصورة ايجابية مقنعة .
4 ـ يراجع الطلبة المعارف التي درسوها ، و يزاولون مهارات معينة.

2 ـ فـــــــــكر ـ زاوج ـ شــــــــــارك:
إستراتيجية تقوم على تزويد الطلبة بغذاء فكري ، في موضوعات تمكنهم من صياغة أفكار فردية ، أو تشاركيه مع زميل أخر ، و تكون بقيام المعلم بطرح سؤال أو عرض مشكلة ، و ينتظر المعلم فترة وجيزة ، كي يتأكد من أن الطلبة قد فكروا و كونوا فكرة سريعة عن المشكلة من خلال ربط بعض العلاقات المفاهيمية الموجودة بالسؤال ، ثم يطلب المعلم الى الطلبة التجمع مثنى ، مثنى ،  حيث يبدأ كل طالبين بالتشاور مع بعضهما ، بحيث يستفيد كل شريك من وجهة نظر شريكه ، و نتيجة لهذا التشاور يكون الطلبة قد اكتسبوا معلومات إضافية ، بحيث يصبحون على مستوى عال من الفصاحة و الإلمام بالمعلومات حول الفكرة المطروحة . و إذا وجد المعلم صعوبة في المشكلة المطروحة يسمح للمجموعات الثنائية بالتجمع مع مجموعات ثنائية أخرى، بحيث يصبح عدد أفراد المجموعة (4) طلاب
و يستفاد من هذه الإستراتيجية إمكانية استخدامها في صفوف كبيرة العدد و إعطاء الوقت لمراجعة محتوى المادة بين الطلبة، و إعطاء فرصة للبدء بالتدريب على العمل التعاوني، و احتفاظ الطلبة بكم لا بأس به من المعلومات.
تستخدم هذه الإستراتيجية لتحفيز الطلبة ، و باستخدام التكنولوجيا أحيانا ، و حسب التنويع في المهارات التي يطلبها المعلم ، إذ كلما كانت المهارة المطلوبة عالية كان مستوى التفكير المطلوب عاليا و متشبعا .
3-استراتيجية الألعاب التعليمية
التعريف
هي نشاط تعليمي منظم يعتمد علي نشاط المتعلم وفاعليته ويثير الدافعية نحو التعلم القائم علي التفاعل فيما بين المتعلمين بهدف الوصول إلي أهداف تعليمية محددة ويتم هذا النشاط تحت إشراف المعلم وتوجيهه ويكتسب التلميذ من خلاله المعلومات والمفاهيم والمهارات والاتجاهات
معايير/ شروط تصميم الألعاب التعليمية 
الأهــداف
 
لماذا سيلعب الأطفال تلك اللعبة؟
 
ما المهارات التي يكتسبها أو يمارسها الأطفال في تلك اللعبة؟
 
هل تتيح اللعبة اشتراك أكبر عدد من الأطفال طوال الوقت؟
الشكــل
 
ما شكل تصميم اللعبة لكي تحقق الأهداف المرجوة منها؟
المـواد
ما المواد الخام التي ستصنع منها اللعبة؟
هل يمكن أن يشارك الأطفال في صنعها؟
 
هل يمكن استخدامها لأغراض متعددة أكثر من مرة؟
مدى التناسب
هل اللعبة مناسبة مع المرحلة العمرية للتلاميذ؟
التعليمات
 
هل تعليمات اللعبة واضحة و سهلة الإتباع؟
 
هل تأكدت من أن التلاميذ يفهمون تلك التعليمات؟
التغذية الراجعة
 
من الذي سيتحقق من الإجابة؟ المعلم أم التلميذ أم كل مجموعة أم باستخدام مفتاح إجابة

4-استراتيجية خرائط المفاهيم
هي استراتيجية تدريسية فاعلة في تمثيل المعرفة عن طريق أشكال تخطيطية تربط المفاهيم ببعضها البعض بخطوط أو أسهم يكتب عليها كلمات تسمى كلمات الربط .
وتستخدم خرائط المفاهيم في تقديم معلومات جديدة ، واكتشاف العلاقات بين المفاهيم ، وتعميق الفهم ، وتلخيص المعلومات ، وتقويم الدرس .

أهدافها :
§ تنظيم المعلومات في دماغ الطالب ؛ لسهولة استرجاعها .
§ تبسيط المعلومات على شكل صور وكلمات .
§ المساعدة على تذكر المعارف في شكل معين .
§ ربط المفاهيم الجديدة بالبنية المعرفية للمتعلم .
§ تسهم في إيجاد علاقات بين المفاهيم .
§ تنمية مهارات المتعلم في تنظيم المفاهيم وتطبيقها وترتيبها .
§ تزويد المتعلمين بملخص تخطيطي مركز لما تعلموه .
إجراءات التنفيذ:
يمكن تصميم خريطة مفهوم بإتباع الخطوات التالية :
1. اختيار موضوع وليكن هو المفهوم الرئيس .
2. ترتيب أو تنظيم قائمة بالمفاهيم الأكثر عمومية وشمولاً إلى الأكثر تحديداً .
3. تنظيم المفاهيم في شكل يبرز العلاقة بينها .
4. ربط المفاهيم مع بعضها بخطوط ، وتوضيح نوعية العلاقة بينها بكلمات تعبر عنها .
5. استخدام الألوان والصور قدر الإمكان .






5-استراتيجية لعب الأدوار
 :مفهومها 
هي أحدى أساليب التعليم والتدريب التي تمثل سلوكاً واقعياً في موقف مصطنع ، ويتقمص كل فرد من المشاركين في النشاط التعليمي أحد الأدوار التي توجد في الموقف الواقعي ، ويتفاعل مع الآخرين في حدود علاقة دوره بأدوارهم 
:أهدافها
 توفير فرص التعبير عن الذات ، وعن الانفعالات لدى الطلا §
 
زيادة اهتمام الطلاب بموضوع الدرس المطروح ، حيث يمكن للمعلم أن يضمنها المادة العلمية الجديدة ،أو يقوم بتعزيز المادة العلمية المدروسة §
 
تدريب الطلاب على المناقشة والتعرف على قواعدها ، وتشجيعهم على الاتصال مع بعضهم البعض ؛ لتبادل المعلومات أو الاستفسار عنها §
 
إكساب الطلاب قيماً واتجاهات تعدل سلوكهم ، وتساعدهم على حسن التصرف في مواقف معينة إذا وضعوا فيها §
 
تشجيع روح التلقائية لدى الطلاب ، حيث يكون الحوار خلالها تلقائياً وطبيعياً بين الطلاب ، وبخاصة في مواقف الأدوار الحرة وغير المقيدة بنص أو حوار§
 
تنمية قدرة الطلاب على تقبل الآراء المختلفة ، والبعد عن التعصب للرأي الواحد §
 
تقوية إحساس الطلاب بالآخرين ، ومراعاة مشاعرهم ، واحترام أفكارهم §
 :إجراءات تنفيذها
يتألف نشاط لعب الأدوار من ثلاث مراحل ، وتشمل تسع خطوات هي
المرحلة الأولى : مرحلة الإعداد ، وتشمل الخطوات التالية : التسخين ، اختيار المشاركين ، تهيئة المسرح ، إعداد الملاحظين
المرحلة الثانية : تمثيل الأدوار ، وتشمل خطوة تمثيل الدور
المرحلة الثالثة : المتابعة والتقويم ، وتشمل الخطوات التالية : المناقشة والتقويم ، إعادة تمثيل الدور ( إذا دعت الحاجة ) ، المناقشة والتقويم ( بعد إعادة الدور ) ، المشاركة في الخبرات 

التعريف / تعلم الأقران هو نظام للتدريس يساعد فيه المتعلمون كل منهم الآخر ويبنى على أساس أن التعليم موجه أو متمركز حول الطالب مع الأخذ فى الاعتبار بيئة التعلم الفعالة التى ترتكز على اندماج الطالب بشكل كامل فى عملية التعلم ، وتعلم الأقران يعتبر صورة من صور التعلم التعاونى ، يعتمد على قيام الطلاب بتعليم بعضهم بعضا تحت اشراف المعلم
أنماط تعلم الأقران :توجد أنماط كثيرة من تعلم الأقران وذلك لأن استراتيجية تدريس أو تعلم الأقران تصمم عادة لمقابلة حاجات محددة للطلاب فى مواقف محددة ،والتميز الأساسى فى تلك البرامج هو العمر أو المستوى الصفى للأقران المشاركين
النمط الأول : هو تدريس الأقران من العمر نفسه عبر الفصول أو بين الفصول أو ما يسمى بالتقسيم الأفقى حيث يقوم الطلاب بمساعدة زملاءآخرين خارج فصلهم الأصلى ؛ بحيث يكونوا فى المستوى العمرى نفسه وتوجد أشكال مختلفة  للتفاعلات الممكنة بين الأقران فى هذا النمط كالتالى::
ــ توزيع الطلاب وأقرانهم فى أزواج توزيعا عشوائيا أو فى مجموعات - اختيار الطالب لقرينه أو المجموعة لقرينتها من الفصل الآخر
ــ توزيع الطالب والقرين فى أزواج وفقا لمعايير محددة مثل : الجنس - الشخصية - التحصيل .... حيث تتم المزاوجة على أساس تلك المتغيرات سواء على مستوى الأفراد أو على مستوى المجموعات شريطة أن يكون هناك فروق فى المستوى بينها حيث يتم مزاوجة الطلاب ذوى الصعوبة فى التعلم مع مرتفعى التحصيل وهكذا .
النمط الثانى : هو تدريس الأقران عبر السن أو مايسمى بالتنظيم الرأسى وفيها يكون الطالب المعلم والقرين فى المستوى الصفى حيث يتراوح الفرق بين الطالب المعلم والقرين بين سنة أو سنوات عديدة
النمط الثالث : وهو اندماج الأقران عبر السن فى برامج غير رسمية وفيه يقوم الطالب المعلم الأكبر سنا بالاشراف أو المساعدة لطالب أصغر منه سنا أو مجموعة أعلى مستوى تساعد مجموعة مقابلة أقل مستوى عمرى فى أنشطة خارج برنامج الدراسة .


مزايا تعلم الأقران
- يساعد على تحمل المسئولية، ويتيح الفرص لتقويم الأفراد والجماعات
- يساعد على تطوير مهارات الادارة والتنظيم ، وهو فرصة لتكوين علاقات اجتماعية جيدة بين الطلاب
- تؤدى هذه الاستراتيجية الى زيادة التحصيل الدراسى ، ويتيح وقتا كافيا لاجراء الأنشطة المرتبطة بمحتوى التعلم
- يزيد من دافعية المتعلم ويقوى مفهوم الذات وتوجيه الذات ويقلل من الاحباط
- يصلح لمختلف المواد الدراسية ويكن تطبيقه فى كل المستويات من المراحل التعليمية
- يتيح فرصا لتنمية مهارات الاتصال ومهارات اللغة وذلك من خلال أنشطة التفاعل الثنائى بين القرناء
- تعلم الأقران يتيح فرصا لتحقيق التفاعل الايجابى بين الطالب المعلم والطالب القرين