و حين
أبوح بذلك السر لوردة بيضاء ، و أتلو على الأزهار
قصتنا ،
كان يا ما كان ، كان في صدري وجع اسمه "أنتِ"
أورثني جرحا استنزف روحي يوما بعد يوم جُرح سقيم لا يلتأم و رويت هذه الزهرة بدمي الأحمر،
بأوردتي!! ، رويدا رويدا حتى جفت دمائي وجف قلبي!! ،حتى اصبحت وردة حالكة السواد لا
لون لها .
وأصبحت محتارا فقير الحال ، لا
حول لي ولا قوة إلا الدعاء ، ربي هب لي من لدنك صبرا جميلا يوقظ من ذلك القلب نورا
وضياء .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق