الاثنين، 29 يوليو 2019

لم يكن الطريق طريقك

وقد تعيش محاطا بالأوهام تدعي الثبات ولست بثابت تدعي الابتسامة وقلبك مظلم لا الحلم  حلمك ولا الطريق طريقك وما بين كل هذا وذاك أضعت نفسك فلا  تعلم إذا ما كنت أنت الآن أم إنك أصبحت في متاهة هذه الطرق أم غريقا في أعماق النسيان أو أصبحت وهما بالنسبة لنفسك

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق