وقد تعيش محاطا بالأوهام تدعي الثبات ولست بثابت
تدعي الابتسامة وقلبك مظلم لا الحلم حلمك
ولا الطريق طريقك وما بين كل هذا وذاك أضعت نفسك فلا تعلم إذا ما كنت أنت الآن
أم إنك أصبحت في متاهة هذه الطرق أم غريقا في أعماق النسيان أو أصبحت وهما بالنسبة
لنفسك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق