الاثنين، 29 يوليو 2019

دوران الحياة


إن البشر دائما لا يقتنعون بأسبابك وصدقك وجدية ما أنت عليه إلا حين يصابون بما أنت عليه ستبقى قضيتك مغمورة بالشك وليس لك أي حق في الحصول على غير شكوكهم لا تبالي بذلك دعهم لظنونهم وأمضي ودع عندك القين التام أن لا أحد يفلت من دوران الحياة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق